يالا الدهشه ان دم التنين هذا من
عجائب الدنيا السبع وهو عباره عن أشجار ومهدده بالانقراض وسميت بهذا الاسم
لأننا لو قمنا بشق لحائها الناعم الملمس سوف تقطر دما أحمر وهو راتينج
كبريتيد الزئبقيك اللذى بدل الى لون قرمزى غامق يستخدمونه كلا من الصين
ومنطقة الخليج وفى الفتره الاخيره نوه لنا العلماء عن سوء حالة الاشجار
وتعرضها للانقراض بسبب التهام الماعز فى الرعى لها وكأن بينهما ثأرا بائتا
ويقولون العلماء ان المنطقه المليئه بأشجار دم التنين قد فقدت حوالى 20% من
مساحتها ويتوقعون المهتمون بالطبيعه وأطلالنا القديمه إنه فى خلال العشر
سنوات القادمه سوف نخسر من مساحة أشجار دم التنين 45% منها ويا أسف خسارة
عالمنا من عجيبه من عجائب الدنيا السبع التى اكتشافها المهتمون بالطبيعه
اللتى حولنا من نبات ضمن ستون نوعا نادرا ظهرت قبل 65 مليون سنه على وجه
قارة غوندوانا العملاقه وبعد انفصال القاره لتتكون منطقة الخليج اللتى تكون
نصف الكره الجنوبى أنتشرت هذه من حوض البحر الابيض المتوسط الى منطقة
الشرق الاوسط وانحصرت حاليا فى مناطق منعزله مثل جزر الكنارىومادييرا ورأس
فيردى وأروعهم جمالا فى جزيرة سومطره
.
.
.
.
.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق